تُحرز الأرجنتين تقدمًا ثابتًا نحو اقتصاد أكثر دائرية، مستفيدةً من قاعدتها الصناعية القوية، والمبادرات المجتمعية، والتركيز المتزايد على السياسات البيئية. وفي مواجهة التحديات الاقتصادية والبيئية، تتبنى البلاد الدائرية كمسار نحو المرونة المحلية، والابتكار الأخضر، والتنمية الشاملة.
مؤشرات نضج الاقتصاد الدائري في الأرجنتين:
- إطلاق الخطة الوطنية للاقتصاد الدائري المرتبطة بأهداف المناخ الوطنية
- تطبيق استراتيجيات دائرية على مستوى البلديات في بوينس آيرس، قرطبة، وروزاريو
- توسيع دور تعاونيات جامعي النفايات ودمجهم في أنظمة إدارة النفايات الرسمية
- نمو الشركات الناشئة الدائرية في مجالات التسميد، والموضة المستدامة، والتغليف البيئي
- شراكات بين القطاعين العام والخاص في مجالات مثل تحويل النفايات إلى طاقة، والتكافل الصناعي، ومراكز الإصلاح
- دمج مفاهيم الاقتصاد الدائري في برامج التعليم البيئي وبناء القدرات المحلية
يرتكز نهج الأرجنتين على تمكين المجتمع، والتجريب الحضري، والابتكار المحلي—مع التركيز على حلول قابلة للتطبيق، شاملة، ومناسبة للسياق المحلي.
ويقدّم معهد التميز الدائري (CEI) دعمه من خلال:
تشخيص نضج الاقتصاد الدائري
تصميم مؤشرات الأداء وقياس الأثر
بناء القدرات للمدن والمنشآت الصغيرة والمتوسطة
تقديم المشورة السياساتية وتطوير الاستراتيجيات الدائرية
هل يمكن للأرجنتين تحويل زخمها المجتمعي إلى نموذج وطني للمرونة الدائرية؟
الأساس متين—والانتقال قد بدأ بالفعل.